إن رواية رهينة عن تجويعه في الأسر تسلط الضوء على إخفاقات "المجتمع الدولي" وتكشف أن الطعام وصل إلى الجميع في غزة باستثناء الرهائن. ومع ذلك ، فإن العالم الذي لا يرحم يسير ، دون تغيير ، يخذل الأسرى من جديد كل يوم: