لا يوجد شيء أكثر طبقية من الوقوف في طابور صالة المطار لتناول كأس من مالبيك ودجاج بقيمة 2 دولار وطعمه وكأنه تعرض لإعادة دخول في الأجواء خط الخبز البرجوازي