إنه لمن دواعي الارتياح أن هذا الموضوع القديم من الأجسام الطائرة المجهولة منذ عدة عقود قد تم فضح زيف ذلك تماما على أنه مجرد طائرات بدون طيار ومقالب الآن يمكن أن تتلاشى ببطء من ذاكرتنا ويمكننا العودة إلى التكهن حول مفارقة فيرمي.