خطوة مهمة في الوقت الذي يتخذ فيه مجلس الأمن الدولي إجراءات حاسمة لهايتي من خلال اعتماد قرار إنشاء قوة لقمع العصابات ومكتب الأمم المتحدة للدعم في هايتي. هذا جهد حاسم لاستعادة النظام وحماية الأرواح ودعم طريق هايتي نحو الاستقرار والديمقراطية. ويبدأ العمل الآن بدعم من مكتب الأمم المتحدة الاستراتيجي للصحة والانتقال إلى نموذج دولي لتقاسم الأعباء.