إنه لأمر مدهش حقا كيف تمكنت وسائل الإعلام اليسارية من خلق هذا العالم الخيالي الوهمي حيث يكون جيمي كيميل ضحية ، ولأن مشاهديها يعيشون في فقاعة معلومات ، ليس لديهم أي فكرة عن مدى تضليلهم تماما